The 5-Second Trick For التعلق العاطفي
ادعم صحة طفلك: يمكن أن تساهم عادات نمط الحياة الصحية بشكل كبير في تقليل مستويات التوتر لدى طفلك وموازنة تقلبات المزاج.
كما يمكن استخدام استبيانات كطريقة للتشخيص. هناك ما يسمى بالمقابلة العائلية لتقييم الارتباط العاطفي وهو عبارة عن مجموعة من الأسئلة مصممة لتقييم جودة العلاقات المبكرة التي كانت لدى البالغين مع مقدمي الرعاية الرئيسيين. من خلال هذا التقييم، يمكن للأطباء والمعالجين النفسيين:
٢٠.٠٩.٢٠٢٤ - الصحة النفسية الوقاية من الزهايمر: خطوات استباقية للحفاظ على صحة العقل
وأضاف أنه من الممكن أن يكون "التعلق العاطفي" قوة محورية في تعزيز الروابط بين الأفراد، ولكن في الوقت نفسه، قد يصبح تحديًا إذا أصبح مفرطًا، أو غير متوازن.
على المرأة أن تحترم زوجها وتقوم بجميع واجباته المطلوبة منها، لكن دون المبالغة في ذلك، إذ أن المبالغة الزائدة في تدليل الزوج بسبب التعلق العاطفي يجعله يكره الحياة الزوجية وكذلك يجعله يُسيطر على المرأة.
وتضيف “يجب أن يبدأ الشخص (المتعلق) بتكوين صداقات جديدة حتى لا يكون مرتبطا فقط بشخص معين أو مجموعة معينة من الأفراد، لافتة لأهمية وجود خطة خاصة في حياة الفرد لممارسته لأنشطة مختلفة مثل: الرياضات بأنواعها كالمشي والتمارين واليوغا، تخصيص وقت لهواية معينة أو تعلم مهارة ما، حتى يستطيع تغيير طريقة تفكيره وتبديل سلوكياته مع الأشخاص والمجتمع”.
لكن في بعض الأحيان تصبح العلاقات الاجتماعية سببا للاضطرابات أو الأعراض النفسية".
كما قد يعاني من صعوبة في التعبير عن مشاعره أو تلقي الدعم العاطفي، مما يؤثر على توازن العلاقة.
توفير الاستقرار والأمان: من الضروري بناء شعور طفلك بالأمان، ويمكنك تحقيق ذلك من خلال وضع توقعات وقواعد سلوكية واضحة.
هذا النمط من الارتباط القلق غالبًا ما يكون لدى الأطفال الذين لا يحصلون على رعاية بشكل ثابت أو منتظم، الأمر الذي يجعلهم غالباً ما يشعرون بعدم الأمان في علاقاتهم، حيث يتوقون باستمرار للحصول على الحميمية شاهد المزيد كضمانة لاستمرار هذه العلاقة.
وتشمل التجارب الأخرى التي تؤثر على الارتباط في الطفولة ما يلي:
تعد تحديد الحدود الشخصية خطوة ضرورية للحفاظ على العلاقات الصحية. يمكن اتباع الخطوات التالية:
رفع الاستحقاق وتقدير الذات، والنظر إلى النفس باحترام والامتنان لها على إنجازاتها والمهام التي تؤديها ومكافأتها على ذلك، وعدم انتظار التقدير من الآخرين.
إنَّ التعرُّض للخذلان في علاقات سابقة هو من أشهر أسباب التعلق العاطفي؛ إذ إنَّ الشخص المتعلق يلوم نفسه على فشله في الاحتفاظ بأشخاص سابقين مهما كانت علاقته بهم سواء كانت علاقات حب أم صداقة أم زمالة عمل أم أيَّة علاقة أخرى؛ فيكون رد فعله على ذلك أنَّه يحاول التمسك بالطرف الآخر بشكل مُلح، ويفعل أي شيء في سبيل الاحتفاظ به ولو كان ذلك على حساب نفسه؛ وذلك من أجل تجنُّب الألم الكبير الناتج عن الخذلان والهجر الذي جرَّبه مراراً ولا يرغب أبداً في إعادة تجربته مرة أخرى.